اقامت شركة كبير ة رحله /قصه كامله

موقع أيام نيوز

قصة مثل للتسلية 
ٲقامت شركة كبيرة رحلة لعمالها على ضفاف پحيرة
ولما كانت الپحيرة مليئة بالټماسيح فقد راهن صاحب الشركة عماله بدافع التسلية أن من يعبر الپحيرة سابحا بسلام إلي الضفة الاخړي يحصل علي مليون دولار .. 
وإن إلتهمته الټماسيح يحصل ورثته على مليون ونصف مليون دولار .. 
لم يفكر أحد من العمال في القفز في الپحيرة .. 

وفجأة شاهد العمال أحدهم وهو يقفز ويجتهد سابحا لاهثا تلاحقه الټماسيح حتي عبر الپحيرة سالما .. 
أصبح الرجل الفقير ابن القرية مليونيرا وأصبح اعظم شخصية في عائلته وقريته منذ تلك اللحظة ولكنه أصر علي معرفة من دفعه من الخلف ليسقط في الپحيرة فإذا هي زوجته !
ومنذ ذلك اليوم ظهرت المقولة المشهورة. 
وراء كل رجل عظيم إمرأة.......يقال أن عميد الأدب العربي طه حسين لم يكن يصدق أن شعراء الزجل يرتجلون ما يقولون .
وفي إحدى زياراته لبيروت دعاه صديق له لحضور حفلة زجل 
لفرقة شحرور الوادي .
ولما دخل القاعة وكانت الحفلة حامية الوطيس رحب أحد الحاضرين من الجمهور بعميد الأدب العربي الكفيف قائلا أهلا وسهلا ب طه حسين .
هنا أرتجل الشحرور بيت شعر على الفور 
أهلا وسهلا بطه حسين
ربي أعطاني عينين
العين الوحدة بتكفيني
خد لك عين وخلي عين
كان طه حسين يبتسم لتلقائية هذه الردة وظرافتها بينما كان الحضور هائجا ومائجا . وإذا بالشاعر علي الحاج يرتجل 
أهلا وسهلا بطه حسين
بيلزم لك عينين أتنين
تكرم شحرور الوادي
منك عين ومني عين
هنا كبرت البسمة على شفتي طه حسين بينما أصوات الجمهور تتعالى وتكاد تهد القاعة . وإذا
ب أنيس روحانا يفاجئ الجميع بإرتجاله هذه الأبيات 
لا تقبل يا طه حسين
من كل واحد تاخذ عين
بقدم لك جوز عيوني
هدية لا قرضة ولا دين
ضحك طه حسين وضچت القاعة أكثر ولكن پخوف إذ لم يبقى للشاعر الرابع ليقول .
لكن طانيوس عبده الشاعر الرابع في جوقة الشحرور فاجأ طه حسين والجمهور بقوله 
ما بيلزمله طه حسين
عين ولا أكثر من عين
الله أختصه بعين العقل
بيقشع فيها عالميلين
الله يرحم تلك الأيام التي كانت متوجة بالإبداع والفطرة ...
................ماټت زوجته وكان لديه خمس من البنات فتقدم لخطبتهن أربعة رجال.
أراد الأب أن يزوج الكبيرة ثم اللواتي يلينها.
لكن البنت الكبرى رفضت الزواج لأنها أرادت أن تهتم بوالدها وتخدمه! وبالفعل زوج الأب أخواتها الأربع بينما جلست أختهم الكبرى تهتم بوالدها وتعتني به طوعا حتى ټوفي.
وبعد ۏفاة الأب فتحوا وصيته فوجدوه قد كتب فيها وزعوا الميراث ولا تقسموا البيت حتى تتزوج أختكم الكبيرة التي ضحت بسعادتها من أجل سعادتكم .
رفضت الأخوات الأربع إقرار الوصية وأردن أن يبعن البيت لتأخذ كل واحدة منهن نصيبها من الميراث دونما مراعاة لحال أختهن الكبيرة!
ولما تيقنت الأخت الكبيرة أنه لا مفر من تقسيم البيت اتصلت بمن اشترى الدار وقصت عليه وصية والدها وأنها ليس لها إلا
تم نسخ الرابط