روايه للترفيه

موقع أيام نيوز


اتصلت على الفور بالشرطة لأبلغهم أن السيارة قد سړقت واخبرتهم اسمي، ومواصفات السيارة، المكان الذي أقف فيه وما إلى ذلك، وقد اعترفت بأنني قد تركت مفاتيحي في السيارة .
ثم بدأت الأمور أصعب من كل شيء، اتصلت مع زوجي وقلت له وأنا أتلعثم:
"حبيبي" - فأنا لا أدعوه عادة "حبيبي" ولكنني أستخدمها في مثل هذه الأوقات - "تركت مفاتيحي في السيارة، وقد تمت سرقتها").

كانت هناك فترة من الصمت. فكرت خلالها أن الاتصال انقطع، ولكن بعد ذلك سمعت صوته وهو ېصرخ
"غبية" ، "لقد أوصلتك أنا اليوم إلى الفندق!"
الآن... حان الوقت أن أصمت. وقلت له محرجة... "حسنا، هل من الممكن أن تأتي وتأخذني؟".
صړخ مرة أخرى: "سوف آتي، ولكن بعد أن أقنع هذا الشرطي أنني لم أقم بسړقة سيارتك."
لا تضحك وحدك ...
أرسلها إلى كل اصحاب الزهايمر ..!

تم نسخ الرابط